Examine This Report on حوار مع النخبة
علي فخرو يقول " نحن الآن بحاجة إلى شاعر عربي يعبر عن ظاهرة خواء نفس الكثيرين من مثقفي العرب وعن حالة اللامعنى التي يعيشون فيها وحالة الرؤوس المليئة بالقش التي تخرج وتتكلم للناس". ماذا ترى في هذه المعاني؟
أحمد منصور: هناك عملية تهميش لهذه الناس، عملية إبعاد لهذه النخبة..
الحالة الثانية: هي الحالة التي نفترض فيها وجود مثقف يتمكن بما لديه من قدرات ذهنية ثقافية وسياسية نادرة ومتقدمة من الاستحواذ على البرنامج السياسي للسلطة بحيث تصبح سياسة الدولة أداة لتنفيذ برنامجه الثقافي الإنساني، وهي حالة أقرب لليوتوبيا منها للواقع، كونها تشبه إلى حدٍّ كبيرٍ نموذج مدينة الفارابي الفاضلة أو جمهورية أفلاطون/ الجمهورية التي يكون المفكرون والحكماء فيها هم المعنيون بإدارة الشؤون السياسية للبلاد.
نهاية السلطان وبمقتله سقطت الدولة الخوارزمية أمام المغول الذين سيطروا على أراضيها، وبدأت بعد ذلك مرحلة جديدة للغزو المغولي قادها هولاكو حفيد جنكيزخان فقضى على الخلافة العباسية في بغداد وسقطت في يديه مدن الشام كحلب ودمشق.
رئيس سلطة العقبة: ضرورة ملحة لإعداد خطة متكاملة لإدارة المخاطر
الضمان: حساباتنا على مواقع التواصل الاجتماعي موثقة رسمياً وتحمل علامة التوثيق الزرقاء
حسين حمودة/ باحث في الشؤون الإستراتيجية/ القاهرة: السلام عليكم يا أفندم.
قسم "حوار مع النخبة" هو مبادرة من منصة نور الإمارات تهدف إلى تسليط الضوء على قصص نجاح الشخصيات النخبوية عبر مقابلات حصرية، حيث يتم تقديم تغطية إعلامية مميزة تعرض مسيرتهم وإنجازاتهم.
ولو كانت الحكمة الوطنية حاضرة لدى النخبة في ذلك الوقت فترفعت عن الاستجابة للمشروع الأجنبي للتغيير، لأمكن تطوير ذلك التحالف العريض لتحقيق إصلاح متدرج يجنب الوطن مزالق التغيير العنيف الذي كان واضحًا أن تياره سيقتلع القديم دون أن يكون قادرًا على إعادة البناء.
أحمد منصور: لا، لحظة، أنا عايز بس أفتكر اسمه للأسف راح اسمه مني الآن. ده نور الإمارات دليل ما أشرت إليه يعني.
وغالبية هذه الفئة من الموظفين عند الحكومة، والمغتربين الذين يعيشون خارج سوريا.
أحمد منصور: الأساليب التي تستخدمها هذه الحكومات وتأثيرها على النخبة الحقيقية الموجودة؟ أسمع منك الإجابة بعد فاصل قصير.
ظروف توسع المغول باتجاه العالم الإسلامي: وكان من أثر ازدياد الخلافات التي جرت بينه وبين الخليفة، أن ذهب هذا الأخير على الاستعانة بالمغول ليشغل بهم السلطان الخوارزمي حتى يأمن شره ويبعده عن العراق.
فأصحاب هذا الموقف، وعلى الرغم من توجيههم النقد للسلطة، وتأكيدهم أنها ألحقت الظلم بالناس، إلا أنه موقف يُشكِك بالثورة، ويرفضها بطرق غير مباشرة.